مصطفى طالب مصطفى
10-30-2015, 05:08 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل صيام يوم عاشوراء والحكمة منه .
صيام يوم عاشوراء يكفر السنة الماضية ، جاء في الصحيح ، من حديث أبي قتادة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : (( صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ )) ، [ صحيح الإمام مسلم - ١١٦٢ ] .
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتحرى صيام هذا اليوم ، وهذا دلالة عظيم فضله وقدره ، جاء في الصحيح ، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما ، قاب (( مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَحَرَّى صِيَامَ يَوْمٍ فَضَّلَهُ عَلَى غَيْرِهِ إِلا هَذَا الْيَوْمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَهَذَا الشَّهْرَ يَعْنِي شَهْرَ رَمَضَانَ )) ، [ صحيح الإمام البخاري - ١٨٦٧ ] .
وكان يصومه لأنه اليوم الذي نجى الله تبارك وتعالى فيه موسى وقومه ، من فرعون وقومه ، جاء في الصحيح ، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : (( قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ فَقَالَ مَا هَذَا ؟ قَالُوا : هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ ، هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ فَصَامَهُ مُوسَى، قَالَ فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ )) ، [ صحيح الإمام البخاري - ١٨٦٥ ] .
فضل صيام يوم عاشوراء والحكمة منه .
صيام يوم عاشوراء يكفر السنة الماضية ، جاء في الصحيح ، من حديث أبي قتادة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : (( صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ وَصِيَامُ يَوْمِ عَاشُورَاءَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللَّهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ )) ، [ صحيح الإمام مسلم - ١١٦٢ ] .
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتحرى صيام هذا اليوم ، وهذا دلالة عظيم فضله وقدره ، جاء في الصحيح ، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما ، قاب (( مَا رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَحَرَّى صِيَامَ يَوْمٍ فَضَّلَهُ عَلَى غَيْرِهِ إِلا هَذَا الْيَوْمَ يَوْمَ عَاشُورَاءَ وَهَذَا الشَّهْرَ يَعْنِي شَهْرَ رَمَضَانَ )) ، [ صحيح الإمام البخاري - ١٨٦٧ ] .
وكان يصومه لأنه اليوم الذي نجى الله تبارك وتعالى فيه موسى وقومه ، من فرعون وقومه ، جاء في الصحيح ، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما ، قال : (( قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ فَرَأَى الْيَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ فَقَالَ مَا هَذَا ؟ قَالُوا : هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ ، هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ فَصَامَهُ مُوسَى، قَالَ فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ )) ، [ صحيح الإمام البخاري - ١٨٦٥ ] .
