d.ali.mansour
03-15-2017, 10:35 PM
فوائد دراسة علم أصول الفقه
« من حرم الأصول حرم الوصول »
و« من أراد الفنون فعليه بالأصول. »
ومن الفوائد التي تبين أهمية علم أصول الفقه
ما يلي:
1- المحافظة على احكام الشريعة الإسلامية ،
لأن علم أصول الفقه صان أدلة التشريع حتى لا يتجاوزها الناس ،
كما حفظ للأحكام حُجَجَها ومُستنداتها ، كما وضح المصادرَ
الأصليةَ والفرعيةَ للتشريع حتى تحتفظَ الشريعةُ بقواعدِها.
2- ضبط أصول الاستدلال، وذلك ببيان الأدلة الصحيحة من الزائفة.
وذلك ببيان أن الأحاديث التي لم تثبت كالضعيفة وما دونها،
أو أقوال الرجال العارية عن الدليل لا حجة فيها.
3- سهولة وتيسير عملية الاجتهاد،
وإعطاء الحوادث الجديدة ما يناسبها من الأحكام القياس
4- منع تفسير نصوص الكتاب والسنة حسب الرأي أو الهوى،
فعلم أصول الفقه يضبط تفسير النصوص وليس بالهوى
5- بط الافهام للنجاة والعصمة من التفرق والاختلاف ،
الذي ينشأ عن الفهم المغلوط للقرآن والسنة ،
6- بيان طرق الجمع بين الأدلة التي ظاهرها التعارض
7- اكتساب الملَكَةِ الفِقْهِيِةِ ، التي تمكن الطالب أو الفقيه من الفهم الصحيح ،
والإدراك الكامل والشامل للأحكام الفقهية ،
والاطلاع على طرق الاستنباط والاجتهاد للاستفادة منها ،
والقياس عليها إذا ما احتاج إلى ذلك.
8- معرفة الأسباب التي أدت إلى وقوع الخلاف بين العلماء والذاهب،
والتماس الأعذار لهم في ذلك
9- يقضي علم أصول الفقه على كثير من الخلاف الفقهي بين الفقهاء،
ويعرف به الفقيه المقبول من المردود من الأقوال،
كما يحفظ للأقوال المعتبرة قيمتها ووزنها.
10- الدعوة إلى اتباع الدليل والأثر ،
وترك التعصب والتقليد الأعمى.
11- إيضاح الوجه الصحيح للاستدلال ،
فليس كل دليل صحيح يكون الاستدلال به صحيحاً.
12- معرفة أسس وأصول كل مذهب من المذاهب الفقهية،
والوقوف على ترتيب الأدلة لديهم، فمنهم من قدم القياس
على قول الصحابي مثلاً، ومنهم من جعل العكس هو الصواب، ونحو ذلك.
13- بيان ضوابط الفتوى، وشروط المفتي، وآدابه.
14- ضبط قواعد الحوار والمناظرة،
وذلك بالرجوع إلى الأدلة الصحيحة المعتبرة.
15- حفظ العقيدة الإسلامية بحماية أصول الاستدلال
والرد على شبه المنحرفين حيث العلاقة الوطيدة بين الاصول والعقيدة
16-- الوقوف على سماحة الشريعة الإسلامية ويسرها،
والاطلاع على محاسن هذا الدين من دراسة
العلة والحكمة............
17- حماية الفقه الإسلامي من الانفتاح الأهوج ،
ومن الجمود القاتل
« من حرم الأصول حرم الوصول »
و« من أراد الفنون فعليه بالأصول. »
ومن الفوائد التي تبين أهمية علم أصول الفقه
ما يلي:
1- المحافظة على احكام الشريعة الإسلامية ،
لأن علم أصول الفقه صان أدلة التشريع حتى لا يتجاوزها الناس ،
كما حفظ للأحكام حُجَجَها ومُستنداتها ، كما وضح المصادرَ
الأصليةَ والفرعيةَ للتشريع حتى تحتفظَ الشريعةُ بقواعدِها.
2- ضبط أصول الاستدلال، وذلك ببيان الأدلة الصحيحة من الزائفة.
وذلك ببيان أن الأحاديث التي لم تثبت كالضعيفة وما دونها،
أو أقوال الرجال العارية عن الدليل لا حجة فيها.
3- سهولة وتيسير عملية الاجتهاد،
وإعطاء الحوادث الجديدة ما يناسبها من الأحكام القياس
4- منع تفسير نصوص الكتاب والسنة حسب الرأي أو الهوى،
فعلم أصول الفقه يضبط تفسير النصوص وليس بالهوى
5- بط الافهام للنجاة والعصمة من التفرق والاختلاف ،
الذي ينشأ عن الفهم المغلوط للقرآن والسنة ،
6- بيان طرق الجمع بين الأدلة التي ظاهرها التعارض
7- اكتساب الملَكَةِ الفِقْهِيِةِ ، التي تمكن الطالب أو الفقيه من الفهم الصحيح ،
والإدراك الكامل والشامل للأحكام الفقهية ،
والاطلاع على طرق الاستنباط والاجتهاد للاستفادة منها ،
والقياس عليها إذا ما احتاج إلى ذلك.
8- معرفة الأسباب التي أدت إلى وقوع الخلاف بين العلماء والذاهب،
والتماس الأعذار لهم في ذلك
9- يقضي علم أصول الفقه على كثير من الخلاف الفقهي بين الفقهاء،
ويعرف به الفقيه المقبول من المردود من الأقوال،
كما يحفظ للأقوال المعتبرة قيمتها ووزنها.
10- الدعوة إلى اتباع الدليل والأثر ،
وترك التعصب والتقليد الأعمى.
11- إيضاح الوجه الصحيح للاستدلال ،
فليس كل دليل صحيح يكون الاستدلال به صحيحاً.
12- معرفة أسس وأصول كل مذهب من المذاهب الفقهية،
والوقوف على ترتيب الأدلة لديهم، فمنهم من قدم القياس
على قول الصحابي مثلاً، ومنهم من جعل العكس هو الصواب، ونحو ذلك.
13- بيان ضوابط الفتوى، وشروط المفتي، وآدابه.
14- ضبط قواعد الحوار والمناظرة،
وذلك بالرجوع إلى الأدلة الصحيحة المعتبرة.
15- حفظ العقيدة الإسلامية بحماية أصول الاستدلال
والرد على شبه المنحرفين حيث العلاقة الوطيدة بين الاصول والعقيدة
16-- الوقوف على سماحة الشريعة الإسلامية ويسرها،
والاطلاع على محاسن هذا الدين من دراسة
العلة والحكمة............
17- حماية الفقه الإسلامي من الانفتاح الأهوج ،
ومن الجمود القاتل