| 
				  
 
			
			أيضًا من  مصادر   التلقي: الأحاديث الموضوعة المكذوبة على الرسول -صلى الله عليه وسلم-  وأصحابه وأئمة الهدى. الأحاديث المكذوبة على رسول الله -صلى الله عليه  وسلم- وأصحابه وأئمة الهدى.
 
 سنجد كتبًا كثيرةً جدًّا مليئة بهذه الموضوعات،  وهي عُمدة عند طوائفَ من المسلمين، هل تعمدوا أن يأخذوا هذه الأحاديث  الموضوعة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-؟! معاذ الله، لكنْ ظنوه شيئًا  ثابتًا عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-؛ مثل "بحار الأنوار"، يخرج أحد  الباحثين ويقول: خمس وتسعين بالمئة مما في هذا الكتاب مكذوب، فوُجدت كتب  كثيرة فيها أحاديث موضوعة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
 
 والرسول -صلى الله عليه وسلم- لعن الكذب عليه -صلى الله عليه وسلم-؛ «من كذب عليَّ مُتعمِّدًا؛ فليتبوأ مقعده من النار».
 
 أيضًا: منها الرؤى والأحلام، الرؤى والأحلام، كيف يجعلون الرؤى والأحلام من  مصادر  التلقي؟
 
 أمثلتها كثيرة جدًّا، كثير من القبور المنتشرة في  العالم الإسلامي كلها رُؤى، واحد يقول: أنا رأيتُ في المنام أن قبر فلان  هنا، مثل الخضر، هل هو حي فعلًا؟ الجماهير على أنه مات قبل الرسول -صلى  الله عليه وسلم-، ومع ذلك له عدة قبور في العالم الإسلاميِّ.
 
 ونجد أن في كثير من المؤلفات يأتيك الغزاليُّ في  "إحياء علوم الدين"، وقبله أخذ من "قوت القلوب"، سنجد أنه يقول: والله رأيت  الخضرَ! قال لي الخضر! فعل الخضر! كل هذه رؤى وأحلام من الشيطان.
 
 
			
			
			
			
				  |