بوستات حكم واقوال عن الراحة النفسية وراحة البال من خلال
احلام مراهقات , راحة البال هي أن يكون البال في حالة هدوء وصفاء وإنسجام مع الأهداف التي يريدها الإنسان في حياته ، لن يستطيع الأنسان أن يصل الي راحة البال بدون أن يأخذ بالأسباب فلا يكفي الدعاء فقط ، فعدم راحة البال تأتي عندما يضع الإنسان نفسه تحت ضغط عصبي شديد وقلق وتوتر ويضخم الأحداث من حوله مهما كانت صغيرة وعندما ينظر للمستقبل بنظرة سلبية ويتوقع السلب ، تعرف علي اجمل الاقوال والحكم عن الراحة النفسية .
عندما يبدأ الإنسان في التفكير بعدة أشياء في نفس الوقت يحدث تشوش لهالته أو لطاقته وأفكاره فتمنع الطاقة المنظمة التي خلقها الله ووضعها في الكون بأن تدخل وتقوم بعملها وهو توازن طاقة جسم الإنسان فعندما تزيد السالب يقل الموجب وعندما يزيد الموجب يقل السالب ،بالتالي تزيد أحد الموجات وتكون أعلي فيحدث تشوش في جسم الإنسان فيشعر الإنسان بعدم الراحة .
راحة البال هي حالة سكون للأفكار مع تناغم الفكر مع الأهداف ،فلو أسترخي الإنسان وهدئ أفكاره ولكن لم يحقق أهدافه سيعيش دائما في عدم راحة بال
أجمل صور ،لكن عندما يهدأ ويأخذ بالأسباب و يستغل إمكانياته سيكون في حالة من الهدوء وصفاء ذهن وسيحقق أهدافه بسهولة ،لذلك يجب أن يكون هناك هدوء وصفاء مع سعي وفق الإمكانيات التي يمتلكها للوصول لأهدافه ،يقدم لكم موقع محتوي بعض الأقوال التي وردت عن راحة البال :
ليست اللذة في الراحة ولا الفراغ، ولكنها في التعب والكدح والمشقة حين تتحول أيامًا إلى راحةٍ وفراغ .
أقسمُ إنّه لأهون على الإنسان أن يولد في أسرة متواضعة ويعيش مع الفقراء القانعين، من أن يلبس أفخر الثياب وهو
صورة حزين، ويزدان بالذهب وهو كاسف البال .
ما دنيانا إلّا عطش بلا ارتواء وجوع بلا شبع وتعب بلا راحة وحطب يأكل نفسه، وهي بدون إيمان خواء وخراب وظلمة وتيه وسعي في لا شيء .
ثلاثة لابد أن تستقر في ذهنك: لا نجاة من الموت، ولا راحة في الدنيا، ولا سلامة من الناس .
قد يتأخرُ الفرح وقد تنقبضُ الصدور وتنحبسُ السّعادةُ! لكنَّ الفرجَ حتماً سيأتي بألفِ طريقة ولوْن، طالما أننا نُؤمنُ بأنَّ اللّهَ قدَّر لنا كلَّ شيء لسببْ .
لا تشغل البال بماضي الزمان.. ولا بآتي العيش قبل الأوان.. واغنم من الحاضر لذاته.. فليس في طبع الليالي الأمان.
رغم حاجتنا للوحدة في كثير من الأحيان لكن السعادة والراحة لا تكونان باعتزال الناس أبداً
الشعور بالذنب يجعلك تشعر بعدم الراحة ويضع علي عاتقك الكثير من الضغوط ،فهو من المشاعر التي ينتج عنها طاقة سلبية
رمزيات جديدة تعمل على تدمير الحالة النفسية للإنسان بالرغم من أن هذا الشعور يمكن أن يكون محفزا للإنسان في بعض الأحيان للوصول للأهداف وتحقيقها ولكن يجب على الإنسان أن يتصرف برقي حتى لا يشعر بالذنب لأن هذا يؤثر علي الحالة النفسية وراحة البال .