للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 مأذون شرعي بمدينة الرياض   Online quran classes for kids   online quran academy   Online Quran School 





العودة   رحيق الشباب > قسم الإسلاميات > المنتدى الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-22-2016, 04:51 PM
من خير امة من خير امة غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Feb 2016
المشاركات: 15
من خير امة is on a distinguished road
افتراضي أدب الاختلاف .. و فوضى الواقع

بسم الله الرحمن الرحيم


أدب الاختلاف .. و فوضى الواقع

يحق لنا أن نتساءل في خضم فوضى الواقع الذي تعيشه الأمة في هذا
الزمن عن أدب الاختلاف وفقهه الحضاري في شريعتنا الإسلامية،
ونحن نشاهد هذا الأدب الجم قد ذاب في فوضى واقعٍ جَرَفَ الكثير
من العقول، واستولى على الألباب، حتى لدى أصحاب الفكر والنظر
في علوم الشريعة وفقهها الحضاري.

فأدب الاختلاف أصل عتيد في شريعتنا الإسلامية، وليس محل خلاف
أو اختلاف فالنبي صلى الله عليه وسلم أقرَّ الصحابة يوم بني قريظة
ولم يُعَنِّفْ أحداً منهم على اجتهاده.
عن ابْنِ عُمَرَ رضي الله عنه قال:
قال النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لنا لَمّا رَجَعَ مِنَ الأَحْزابِ:

( لا يُصَلِّيَنَّ أَحَدٌ العَصْرَ إلا في بَنِي قُرَيْظَةَ ).

فأدْرَكَ بَعْضَهُمُ العَصْرُ في الطَّرِيقِ
فَقالَ بَعْضُهُمْ:
لا نُصَلِّي حَتَّى نَأْتِيَهَا.

وَقَالَ بَعْضُهُمْ:
بَلْ نُصَلِّي؛ لَمْ يُرَدْ مِنَّا ذَلِكَ. فَذُكِرَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
، فَلَمْ يُعَنِّفْ واحِدًا مِنْهُمْ. متفق عليه.

ثم نهل الصحابة رضوان الله عليهم والسلف الصالح من معين هذا الأدب،
وارتشفوا من رحيقه وهم يتمثلون
قول النبي صلى الله عليه وسلم:

( إذا حَكَمَ الحاكِمُ فاجْتَهَدَ ثُمَّ أَصابَ فَلَهُ أَجْرَانِ
، وَإذا حَكَمَ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ )
متفق عليه.

فأيقنوا أن
المجتهد الذي يملك أدوات الاجتهاد مأجور على اجتهاده، سواء أصاب
أم أخطأ، ما دامت النية صالحة والغاية سامية.وهذا يدل على أن الاختلاف
واقع لا محالة لعوامل متنوعة، في مسائل تختلف فيها المدارك والأفهام؛
ولهذا لم يقصد سلفنا الصالح الاختلاف لذاته، بل كان الهدف عند الجميع
هو القصد إلى موافقة الشارع فيما قصد؛ لذا فإن المختلفين وإن اختلفوا
في مسألة معينة فهم متفقون من جهة القصد إلى موافقة الشارع
والوصول إلى مراده.

ولهذا لم يكن الاختلاف لدى السلف سبباً في إثارة العداوة والبغضاء فيما بينهم
بل اتسعت صدورهم لهذا الاختلاف وقبلوه؛ فكان كلٌّ منهم يرى
أن رأيه صواب يحتمل الخطأ ورأي غيره خطأ يحتمل الصواب.
ولم يكن هذا الاختلاف كذلك سبباً من أسباب ضعفهم وتفرقهم،
بل كان سبباً من أسباب عزتهم ونماء فكرهم؛ فقدموا لنا هذه الثروة
التشريعية الهائلة التي تزخر بها المكتبة الإسلامية.

فقد اختلف أئمة المذاهب في كثير من الأحكام الفقهية الفرعية
أكثر مما هو في زماننا هذا ولم نسمع بفوضى الفتوى في زمانهم،
بل كان احترام المخالف والتعامل مع اختلافه بأسلوب حضاري علمي
هو الأسلوب السائد والغالب،

فالإمام الشافعي رحمه الله تعالى عندما زار قبر الإمام أبي حنيفة رحمه
الله تعالى وصلى في مسجده لم يقنت في صلاة الفجر، وهو يرى القنوت سنة
فقيل له في ذلك
فقال:
احتراماً لصاحب هذا القبر.

ويقول الإمام أحمد عن الإمام الشافعي –
وقد خالفه في كثير من المسائل -:
ما صليتُ صلاة منذ أربعين سنة إلا وأنا أدعو للشافعي.

فيقول له ابنه عبدالله:
أي رجل كان الشافعي حتى تدعو له هذا الدعاء؟

قال:
يا بني: كان الشافعي كالشمس للدنيا وكالعافية للبدن،
فانظر هل لهذين من خلف؟

وكان الإمام أحمد يرى أن خروج الدم ينقض الوضوء، ولكنه سُئل:
"أتصلي خلف رجل احتجم ولم يتوضأ؟
فقال:
سبحان الله، كيف لا أصلي خلف مالك بن أنس وسعيد بن المسيب؟!

ويقول الشافعي عن الإمام مالك:
إذا ذُكر العلماء فمالك النجم. ويقول: الناس عيال في الفقه
على أبي حنيفة.

وما زلنا نتنسَّم أدب الاختلاف وفقهه من رسالة الليث بن سعد إلى الإمام مالك
وهو يخالفه في كثير من المسائل ويرد عليه بأسلوب علمي حضاري
تظهر من خلاله المحبة المكنونة في نفوسهم للعلم والعلماء.

هذه شذرات من أقوال بعضهم ببعض تعطينا في هذا الزمن تصوراً
عن أدب التعامل مع أهل العلم واحترامهم، فضلاً عن إحسان الظن بهم،
والبحث عن أعذار أو مخارج حتى لو أخطأوا في نظرنا.



إذا تأملنا ذلك
يحقُّ لنا مرة أخرى أن نتساءل:
كيف غاب هذا الأدب عن الخطاب الإسلامي المعاصر ولماذا اختفى؟!
والجواب
الذي نعتقده هو أن فوضى الواقع والانحياز إلى تيارات مختلفة وأفكار
متصارعة هو الذي طغى على هذا الأدب؛ فذهب به وأخرجه من عقول
الكثيرين حتى ممن هم في عداد العلماء والمتدينين؛ فأصبح الاختلاف
مذموماً ينطوي على الإعجاب بالنفس والغرور وسوء الظن بالآخرين
والمسارعة إلى اتهامهم والتعصب لاتجاهات معينة وأقوال أشخاص
وأحزاب وجماعات ولو كان في ذلك مخالفة صريحة للأدلة الشرعية،
وعدم التثبت في نقل الأخبار وسماعها، وبناء المواقف على الظنون،
ونسوا أن الظن لا يغني من الحق شيئاً.

وأصبح الرد على المخالف يكون بالسب والشتم والطعن في العلماء
واتهامهم في نياتهم التي لا يعلمها إلا الله ولا يطلع عليها إلا علام الغيوب،
وبنظرة سريعة إلى فوضى واقعنا المعاصر ندرك ذلك جيداً؛
فالمصطلحات المستخدمة في الرد على المخالف لا توجد في أدبيات
الاختلاف العلمي، ولا يجوز شرعاً أن توجه إبان الرد على المخالف.

ومن الأمثلة على ذلك
ما نقرؤه في الآونة الأخيرة من مصطلحات مثل: الرعاع، والأوباش،
والأقزام، وعلماء السلطان، والمبطلون، والجهلة، وأهل الهوى،
والفردة الأخرى للبوطي... بل إن من كنا نظن فيهم خيراً ونحسبه منارة
من منارات العلم في أحد مقالاته يقول:
"هناك مفتون، تعينهم الأنظمة والحكومات، وهؤلاء في ورطة كان الله
في عونهم؛ لأن المطلوب منهم - غالباً - إباحة ما أراده الحكام
وما يصدر عن الحكومات، ولو كان حراماً مجمعاً عليه".

وهذه تزكية عجيبة للنفس مع اتهام للآخرين، ودون احترام الآراء الأخرى،
وقد قال الله تعالى:

}فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى {
النجم/32.

والتعصب للرأي بهذه الطريقة صفة ذميمة لا ينبغي للمسلم أن يتصف بها.
لا نعتقد أن هناك فوضى في الفتوى في هذا الزمن بقدر ما نعتقد أن هناك
فوضى فكرية وأخلاقية انتشرت في مجتمعنا؛ فأورثت فوضى أخلاقية
واقتصادية واجتماعية، وفوضى صراع أفكار وتيارات ضغطت
على العقول فأعمتها عن أدب الخلاف والاختلاف حتى من الذين كنا
وما زلنا نحترمهم ونُجلِّهم ونظن فيهم خيراً.

فالعلم رحم بين أهله
وكنا نتمنى أن نجد ردوداً علمية محكمة تستند إلى الأدلة الشرعية
على بعض الآراء من المخالفين، أو حتى ردوداً منطقية على المخالف
أياً كان، تستند إلى الموضوعية والحكمة وقبول الرأي الآخر،
بعيداً عن لغة الشتائم والسباب واتهام الآخرين وسوء الظن بهم والألفاظ
التي لا تليق بالعوام فضلاً عن العلماء والمفكرين، ولكنها فوضى الواقع
التي جرفت الكثيرين وغرتهم فأعمتهم عن الحق؛ فزلت أقدام وضلت
أفهام في خضم هذه الفوضى العارمة التي يجب أن لا تنطلي
على الراسخين في العلم.

فالمسلم كَيِّسٌ فَطِن، وليس إمعة،
ولا تتلاعب به الأهواء والاتجاهات المختلفة، ولا يغرُّه الباطل ولا كثرة
سالكيه، فالدين النصيحة، والواجب الشرعي يُحتِّم علينا أن نتناصح
فيما بيننا وأن يكون الخطاب الإسلامي الأصيل المستند إلى لغة الحوار
وأدب الاختلاف هو الطريق الأمثل لتبادل وجهات النظر وبيان الآراء
للوصول إلى الحق والصواب، وما دامت الغاية واحدة - وهي الوصول
إلى الحق - لا يضيرنا اختلاف الطريق وأي طريق نسلك،
فالاختلاف لا يُفسد للود قضية، وأدب الاختلاف يجب أن لا يضيع
في خضم فوضى الواقع الذي نعيشه، لنعيد بناء الصرح الإسلامي
، ونرأب الصدع الذي ألمَّ بمجتمعنا، ونعالج جذور الفوضى الفكرية
التي أورثتنا التنازع والاختلاف
قال تعالى:

}وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ {
الأنفال/46.

سائلين الله تعالى أن يهدينا جميعاً إلى سواء السبيل،
وأن يُلهمنا الصواب في القول والعمل.


من بريدي
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-26-2017, 08:14 PM
اياد هيثم اياد هيثم غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2017
المشاركات: 6
اياد هيثم is on a distinguished road
افتراضي رد: أدب الاختلاف .. و فوضى الواقع

جيييييييييييييييد
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-03-2017, 09:31 PM
اسلام ابتكار
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: أدب الاختلاف .. و فوضى الواقع

جزاكم الله خيرا
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 11-28-2017, 10:11 PM
saramarketer
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: أدب الاختلاف .. و فوضى الواقع

موضوع رااااااااائع
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-08-2017, 01:33 PM
نورهان سالم
Guest
 
المشاركات: n/a
افتراضي رد: أدب الاختلاف .. و فوضى الواقع

بالتوووووووووووووفيق
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع الأقسام الرئيسية مشاركات المشاركة الاخيرة
[ معوض توفيق = محارب الشبهات ] الرد على زكريا بطرس ورشيد حول آية التوبة 29 مصطفى طالب مصطفى الحديث الشريف وعلومه 0 05-20-2017 09:56 PM
هل تعلم! أحب سور القرآن إلى الله مصطفى طالب مصطفى القرآن الكريم وعلومه 0 04-27-2017 07:41 PM
تصميم: حديث الرسولﷺ لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه ... مصطفى طالب مصطفى برامج X برامج 0 07-25-2016 05:58 AM
إسلام أخت إسمها سالى على يد الشيخ يوسف إستس و تبكي..مؤثر جدا مصطفى طالب مصطفى الإسلام حول العالم 1 11-22-2015 11:56 PM
مؤثر جدا ..إسلام أخت على يد الشيخ يوسف إستس مصطفى طالب مصطفى الإسلام حول العالم 1 11-22-2015 11:54 PM

*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب

 اشتراك كاسبر   اشتراك فالكون برو   جهاز كشف الذهب   تأمين زيارة عائلية   Best Advocate in Dubai   خبير تسويق الكتروني   افضل اشتراك اي بي تي في   سطحة شمال الرياض   سطحة بين المدن   سطحه شرق الرياض   شحن السيارات   سطحة هيدروليك   شركة نقل السيارات بين المدن   أرخص شركة شحن سيارات   شركة شحن سيارات   شراء سيارات تشليح   بيع سيارة تشليح 
 شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   شركة عزل شينكو بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة كشف تسربات المياه 
 yalla shoot   يلا شوت   yalla shoot   سوريا لايف 
 يلا شوت   اهم مباريات اليوم   يلا شوت   يلا كورة 
 تطبيقات الصور والفيديوهات   شركة صيانة افران شمال الرياض   شركة مكافحة حشرات في دبي   شركة سياحة في روسيا   بنشر متنقل   شركة تصميم مواقع   Online Quran Classes 
 صيانة غسالات خميس مشيط   صيانة غسالات المدينة   صيانة مكيفات المدينة   صيانة ثلاجات المدينة   صيانة غسالات الطائف   صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات مكة المكرمة   صيانة ثلاجات مكة المكرمة   صيانة مكيفات مكة   صيانة مكيفات جدة   صيانة مكيفات المدينة   صيانة مكيفات تبوك   صيانة مكيفات بريدة   سباك المدينة المنورة 
 دعاء القنوت   شركة تنظيف فلل بجدة   شركة تنظيف المنازل بجدة   شركة رش مبيدات بجدة   شركة تنظيف بجدة   شركة مقاولات   ارخص شركة تنسيق حدائق   تنظيف اثاث الرياض   كشف تسربات المياه مجانا   لحام خزانات فيبر جلاس بالرياض   شركة تخزين عفش بالرياض   برنامج ارسال رسائل الواتساب   شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   اشتراك hulk   شركة تسويق الكتروني   اشتراك كاسبر   حسابات يوتيوب   حسابات تيك توك   حسابات انستقرام   شركة تنظيف خزانات بجدة   شركة نقل عفش بجدة   شركة مكافحة حشرات بالرياض   شركة مكافحة صراصير بالرياض   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض   شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف منازل بخميس مشيط   شراء سيارات تشليح   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة   دكتور مخ وأعصاب 
 شركة نقل عفش بالرياض   مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر   certified translation office in Jeddah 
 كشف تسربات المياه    شركة تنظيف منازل   نقل اثاث بالرياض   شراء اثاث مستعمل بالرياض   نقل اثاث   كشف تسربات المياه   شركة تنظيف بالرياض   شركة عزل اسطح   عزل اسطح بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   تنظيف خزانات بالرياض   شركة مكافحة حشرات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل فوم بالرياض   كشف تسربات المياه   عزل خزانات بالاحساء   شركة نقل اثاث بالرياض   نقل عفش بالرياض   عزل اسطح   شركة تنظيف بالرياض   شركات نقل الاثاث   شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة تنظيف خزانات بالرياض   شركة تخزين اثاث بالرياض   شركة تسليك مجاري بالرياض   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   شركة عزل اسطح   عزل خزانات   شركات عزل اسطح بالرياض   شركة عزل خزانات المياه   شركة تنظيف فلل بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   شركة عزل اسطح بجدة   عزل خزانات بالاحساء   عزل فوم بالرياض   عزل اسطح بجدة   عزل اسطح بالطائف 

للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب

دليل السياح | تقنية تك | بروفيشنال برامج | موقع . كوم | شو ون شو | أفضل كورس سيو أونلاين بالعربي | المشرق كلين | الضمان | Technology News | خدمات منزلية بالسعودية | فور رياض | الحياة لك | كوبون ملكي | اعرف دوت كوم | طبيبك | شركة المدينة الذهبية للخدمات المنزلية


الساعة الآن »01:46 AM.


Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd
انشر تؤجر, جميع الحقوق محفوظة لموقع رحيق الشباب